تجربة التذوق في مشروع قهوة مختصة لا تقتصر على مجرد شرب القهوة؛ إنها رحلة لاكتشاف النكهات. يمكن للعميل تذوق فروق دقيقة في الطعم اعتمادًا على نوع الحبوب، منطقة الزراعة، وطريقة التحضير.
علشان إحنا عارفين رغبتك في الحصول على قهوة مختصة مميزة مختلفة غير تلقيدية، فـ إكزوتكس بتوفرلك القهوة المختصة تحت أكثر من فئة “طحنات مختلفة” علشان تختار اللي يناسبك في طريقة التحضير!
• الحماص يطور البروفايل باستمرار لتقديم تجربة جديدة للمستهلكين.
تشمل هذه الطرق الجافة والمغسولة والطبيعية، وتؤدي كل طريقة إلى تطوير نكهات وخصائص مختلفة في البن المحضر.
يتم إزالة القشرة والطبقة اللزجة من الحبوب باستخدام الماء، ثم تجفيف الحبوب.
بعد رحلة القهوة الطويلة تستقر في المقهى ليتم تحويلها الى مشروبك المفضل بأدوات القهوة المختصة المختلفة كآلة الإسبرسو، وآلة الكيمس, واللآيروييس، والعديد من الأدوات الأخرى.
معالجة القهوة هي واحدة من أهم المراحل اللي بتأثر بشكل كبير على جودة وطعم القهوة في الكوب النهائي. والمزارع بيلعب دور مهم في المرحلة دي، بحيث لا تقتصر مهمته على جمع المحصول فقط، لكن كمان بياخد قرارات دقيقة بتتعلق بطريقة معالجة الحبوب بما يتناسب مع قهوه مختصه خصائص المحصول والظروف البيئية.
يتم استخدام أدوات وطرق مختلفة لتحضير القهوة بما يتناسب مع نوع الحبوب ورغبة العميل. بعض الطرق الشائعة تشمل:
الهوية تكون أكثر عمومية، حيث يُعتمد على جذب عدد كبير من العملاء بدلًا من التركيز على جودة المنتج أو التفرد في التجربة.
تشبه هذه الطريقة المعالجة الجافة، ولكن بدون إزالة طبقة الفاكهة الخارجية. تعطي هذه الطريقة نكهة فاكهية غنية ومكثفة للقهوة المختصة.
يساهم هذا الالتزام بالبيئة في تعزيز سمعة المقهى ويجذب العملاء الذين يقدّرون الممارسات المستدامة.
أيضا بغض النظر عن طريقة تحضير أو تخمير القهوة هناك معاير وطرق صحيحة لاستخراجها حتى لا تكون القهوة مرة بشكل مفرط وبطعم قابض أو بطعم مائي واضح وحموضة مفرطة.
أما في المقاهي العادية، فعادةً ما يتم شراء حبوب القهوة بالجملة من مصادر مختلفة، وقد تكون الجودة أقل تميزًا. الهدف هنا هو تحقيق توازن بين التكلفة والطعم المقبول، لذا يتم تجاهل الكثير من التفاصيل التي قد تؤثر على النكهة النهائية.
تقديم ملاحظات للحماص حول البروفايل المستخدم وتأثيره على النكهات.